• الرئيسية
  • عن المركز
    • الرؤية والرسالة
    • آراء المرضى
    • فريق العمل
    • العيادات الداعمة
  • الإكتشاف المبكر
    • الإكتشاف المبكر
    • أورام البروستاتا
    • أورام البنكرياس
    • أورام الرئة
    • أورام الرحم
    • أورام الغدة الدرقية
    • أورام الغدد الليمفاوية
    • أورام الكبد
    • أورام المبيض
    • أورام عنق الرحم
  • خدماتنا
    • اورام الثدي
      • اورام الثدي
      • علاج سرطان الثدي
      • عمليات استئصال الثدي
      • جراحة وزراعة الثدي
    • جراحة السرطان
    • العلاج الكيميائي والإشعاعي
      • العلاج الإشعاعي
      • العلاج الكيميائي
    • الجراحات التجميليه واعادة بناء الثدي
      • الجراحات التجميليه واعادة بناء الثدي
      • جراحة تجميل الثدي
      • إعادة بناء الثدي
  • الجديد
    • مراكز علاج الأورام في مصر
    • قصص المرضى
    • مقالات اعلامية
    • السرطان ومشاهير العالم
  • ميديا
    • صور المركز المصرى
    • صور فرع المهندسين
    • الفديو
  • السرطان س و ج
  • السرطان وحكايتة
  • للحجز
  • اتصل بنا
  • المدونة
عن المركز

عن المركز

نحن في القرن الحادي والعشرين، ومع انتشار الأمراض المختلفة نتيجة أسباب عديدة قد يكون للتكنولوجيا والتطور دخل بها، ولا يمكن تجنبها، ولكن نحن بدورنا كأطباء وشعوب علينا المحافظة على أنفسنا والوقاية من الأمراض، وهذا لا يأتي إلا بالوعي الصحي والكشف الدوري، الذي أصبح من أساسيات الحياة في الدول المتقدمة، التي تعترف بأن صحة الإنسان هي الطريق الأول لتقدم وازدهار الشعوب. نرجو من الله أن نكون خير جنود الأرض.

بسم الله الرحمن الرحيم «علم الإنسان ما لم يعلم» صدق الله العظيم.
يعتبر مرض السرطان من أخطر وأكثر الأمراض شيوعًا في هذا العصر، ومع الأسف فإن نتائج العلاج ونسبة الشفاء لا تزال سيئة، بالرغم من التقدم السريع في طرق التشخيص والعلاج، و رجع هذا إلى الأسباب الآتية:
1- قصور في التوعية الصحية و الجهل بهذا المرض اللعين، مما يترتب عليه عدم الإدراك بالوسائل المهمة التي تساعد في الوقاية والاكتشاف المبكر للأورام.
2- 80 % من حالات الأورام يتم اكتشافها في مراحل متأخرة جدًّا، مما يترتب عليه سوء نتائج العلاج.
3- الأخطاء الطبية المهنية التي قد تحدث من بعض الأطباء غير المتخصصين، سواء في التشخيص أو العلاج، مما يترتب عليه انتشار المرض بطريقة سريعة، وتغير درجة المرض مثلا من الدرجة الثانية إلى الدرجة الرابعة.
4- بعد تشخيص المرض وبعد بداية رحلة العلاج يكون الإهمال من المريض نفسه، لأنه يحتاج إلى نوع خاص من المتابعة الدورية لسرعة تشخيص أي ارتجاع أو مضاعفات، التي قد تحدث نتيجة وسائل العلاج أو نتيجة المرض نفسه.
5- يوجد نسبة كبيرة من مرضى الأورام حالتهم الصحية سيئة بسبب المرض نفسه أو نتيجة مضاعفات من طرق العلاج المختلفة، و غير قادرين على المتابعة الدورية لدى الأطباء المتخصصين، مما يترتب عليه تدهور كامل في حالتهم الصحية، ولذا هؤلاء المرضى يحتاجون إلى المتابعة الدورية بمنازلهم للتخفيف من معاناتهم.
6- العلاج الجراحي والعلاج الإشعاعى والعلاج الكيميائي والهرموني هي الأسلحة المتاحة لعلاج الأورام، وهذا يتطلب من المريض أن يتعامل مع ثلاثة أطباء في تخصصات مختلفة، مما يصعب الربط بينهم لاختيار الخريطة المناسبة للعلاج، وتكون متوازنة بين جميع الأطباء.
(نحن بدورنا نحاول جاهدين للوقوف عند هذه المشاكل ومحاولة إيجاد الحلول المناسبة لها من خلال الخدمات التي يقدمها المركز)

 

ا.د. ضياء صالح

Image Missing

الرؤية

 

القضاء على الخوف الناجم من السرطان، كوننا مركز السرطان الرائد في المنطقة الذي يقدم يد العون و الدعوة والتوجيه للمرضى و المجتمع و المهنيين في جميع الأنحاء بالممارسة الطبية القائمة على الأدلة الصلبة الناتجة من البحث العلمي المستمر والعمل المتفاني

Image Missing

الرسالة

السيطرة على السرطان و الوقاية منه ومكافحته لكي نعيش في مجتمع لم يعد يهددهم المرض و ذلك عن طريق:

تقديم الدعم و المعلومات و العلاج للأشخاص المتضررين على أساس الممارسة الطبية القائمة على الأدلة العلمية.

رفع الوعي بكيفية الوقاية وتعزيز الدعوة لمكافحة السرطان.

التعريف بالتقدم المحرز في مجال البحث والعلاج.

العمل بشكل تعاوني مع المنظمات الدولية لتبادل المعرفة.

Image Missing

القيم

ونحن نؤمن بالاتي
التأثير الايجابي: نحن نحدث فرقا في حياة المرضى من خلال تخفيف عبء المرض
التميز: نحن نقدم مستوى الخدمة من الدرجة الأولى من خلال الالتزام بأعلى معايير الجودة
المعرفة: نحن على اطلاع دائم على و نساعد في نشر المعرفة و الجديد حول السرطان
التقدير و الاحترام: نحن نهتم و نتعاطف مع هدفنا الطبي الإنساني

لك ياسيدتي

اكتشاف سرطان الثدي مبكرا وعلاجه مبكرا يؤدي في أغلب الأحيان للشفاء التام.
اكتشاف سرطان الثدي متأخرا يعني تفشي المرض في الجسم بنسبة كبيرة ويصبح علاجه صعبا.
الفحص الشعاعي الدوري للثدي (الماموجرام) هو الفحص الأهم والوحيد لاكتشاف سرطان الثدي المبكر وكذلك الفحص بالموجات فوق الصوتية يبين الورم قبل أن تتمكنين أنت أو الطبيب من اكتشافه ، وهذا لا يمنع بأن يكون الفحص السريري الدوري مهم أيضا لاكتشاف أورام أو كتل بالثدي لم تنتبهي إليها.
اكتشاف كتلة بالثدي ليس بالضرورة يعني وجود سرطان ، والحمد لله فمعظم الكتل المحسوسة بالثدي حميدة.
آلام الثدي شكوى عادية عند النساء في مختلف الأعمار والأسباب لهذه الآلام كثيرة والقليل من سرطان الثدي يكتشف عن طريقها. إذا كان عمرك أقل من 35 سنة ، من الممكن فحص الثدي أولا بالموجات فوق الصوتية ومن ثم الماموجرام إذا كانت هنالك ضرورة.

فحص الماموجورام:
يجب عمله في أيام الدورة الشهرية في الحالات التالية:
إذا كان سبب الفحص هو مجرد الاكتشاف المبكر للسرطان (الفحص الدوري السنوي)
إذا كانت الشكوى الأولى هي آلام الثدي فقط أو هي إفرازات من الحلمة.

لا يتقيد بالدورة الشهرية في الحالات التالية:

إذا كان هناك كتلة محسوسة بالثدي.
تواجد سرطان الثدي أو المبيض عند الأم أو الأخت أو الخالة أو الجدة من الأم.
إذا اكتشف ورم سرطاني بالثدي الآخر.

تعليمات لإجراء الفحص الشعاعي:
الامتناع عن الشاي أو القهوة والمشروبات التي تحتوي على المنبهات مثل الكولا لمدة يومين قبل يوم الفحص ويوم الفحص.

عدم استعمال البودرة والروائح والمطهرات يوم إجراء الفحص.
يفضل الاستحمام قبل الذهاب لإجراء الفحص.

فرع الشيخ زايد

  • توين تاور المحور الرئيسي – مبنى c – الدور الأول – عيادة H

  • 0237938055 – 01011578578

  • info@egcancer.com

  • السبت – الثلاثاء – الخميس

فرع المهندسين

  • 210 شارع السودان – ميدان لبنان – أمام كافتيريا الطابية

  • 01223779988 – 0233058883 – 0233058884

  • info@egcancer.com

  • الأحد – الاثنين -الأربعاء

Copyright © 2021 EgCancer.com. All Right Reserved.

  • فرع زايد

  • فرع المهندسين

  • Social Share

    Facebook Twitter